أرى ذا النقص لا يعبأ بذم

أرى ذا النَّقصِ لا يَعبأ بِذمّ

كذا من يَعم لا يَخشَ الظَّلاما

تزاحمت النفوسُ على المَساوي

وما ألقى على فَضلٍ زِحَامَا

وصارَ الناسُ كُلُّهمُ خِداعاً

فَصِرتُ أَشُكُّ في نفسي اتهاماً

تجَاَهل للجَهُول فإن عَقلا

إذا صاحبتَ غُمياً أن تَعَامَى