أيها الكاتب الذي حير الخل

أيها الكاتبُ الذي حيَّر الخل

قَ بخطَّين بين مسكٍ ونَقسِ

فجَلا المسك في صحيفة عاج

وجلا النَّقش في صحيفة طِرسِ

ليت جِسمي النَّحيفَ من بَعضِ أقلا

مك أضحَى ولَيتَ نَقسَك نفسي

فَلَعَلِّي يوماً أَمَسُّ بناناً

منك يا سيدي فَيَذهب مَسِّي