لا ينتظر فزعا من قلبي الجزع

لا ينتظر فزعاً من قلبيَ الجزعُ

ولا يكُن للنَّوى في دَمعَتي طَمَعُ

جَهلٌ مقاميَ في أرضٍ يضيقُ بها

ذرعي ولي في بلادِ الله مُتَّسعُ

لا تقنعنَّ من الدنيا فكم كَسَلٍ

مَعناهُ عَجزٌ ولكنَّ اسمَه القنَعُ