وحملت شعري كاهل الريح بعد ما

وَحمَّلتُ شعري كاهلَ الريح بعد ما

كَسَتهُ صُروفُ الدَّهرِ حُلَّةَ مُقعَدِ

وما الشعرُ إلا جمرةٌ إن سَعَرتَها

أَضاءت وإن أهملتها لم تَوَقَّدِ