أكابد ليلا لا يزال كأنه

أكابُد ليلاً لا يزالُ كأنّهُ

لإكبابهِ فوقي شجيٌ مُفكّرُ

واسألُهُ أن ينجلي فكأنّهُ

رثي لي ففيما نابني يتفكرُ