وبيني وبين المستقلة بالنوى

وبَيني وبينَ المُستقلّةِ بالنّوى

دمُوعي ونورٌ ساطعٌ تحتَ بُرقُعِ

كأن دمُوعي حاسدتني فلم تَدع

لواحظَ عَيني أن تُودّعها معي