ويعيرك القلم المعلى واعيا

ويُعيرك القلمُ المُعلّى واعياً

أذنَ المُحبِّ إلى الحبيبِ الأغيدِ

ليسَ السَّقامَ ولم يُكابد في الهوى

عشقاً ولم يشهد بوالي تَهمَدِ

وكأنّما كتمَ الهوى فاختالَ في

دمعٍ خلاف الدّمعِ داجٍ أسوَدِ