ألا خير ما للمرء عقل يزينه

ألا خَيْرُ ما لِلْمَرءِ عَقْلٌ يَزيْنُهُ

فإنْ لم يَكُنْ عَقْلٌ فَجاهٌ ينفِّقُهْ

وإِلّا فمالٌ ساتِرٌ مِنْ عُوارِهِ

وما خيرُ سِتْرٍ قَدْ يُخافُ تَمَزُّقُهْ

فإنْ لَمْ يَكُنْ مِنْ ذِي الثَّلاثَةِ واحِدٌ

فأوْلى لَهُ نارٌ مِنَ اللهِ تُحرِقُهْ