إذا ما دعتك دواعي الهوى

إذا ما دَعَتْكَ دَواعي الهَوى

لِما عَنْهُ سُبحانَهُ قَد نَهى

فأيْقِنْ بأنَّ الرَّدى فاجِئٌ

وأنَّ الى ربِّكَ المُنْتَهى