يا حسنه لهلال الفطر مرتقبا

يا حُسْنَه لهِلالِ الفِطْر مُرْتَقباً

كالبَدْرِ أشرقَ في داجٍ مِنَ الغَسَقِ

أوْمى إليهِ بعَيْنيه وغازَلَني

فَقُلْتُ والصَّبُّ مَفْطورٌ عَلى القَلَقِ

لُقْياكَ عِيديْ ومَرْآكَ الهلالُ وفي

لَماك فِطْري فما أبغي لَدى الأُفُق