ولقد رأيت مخيلة فتبعتها

وَلَقَد رَأَيتُ مَخيلةً فَتَبِعتُها

مَطَرَت عَليَّ بحاصِبٍ وَتُرابِ

إِنّي لأكرَهُ أَن تَجىءَ مَنيَّتي

حَتّى أَعيظَ سوادَةَ بنِ كِلابِ

أَنّي أُتيحَ لَها وَكانَ بِمَعزِلٍ

وَلكلِّ أَمرٍ واقِعٍ أَسبابُ