بنفسي هاتيك الزوارق أجريت

بِنَفسي هاتيكَ الزوارقُ أُجرِيَت

كحلبة خيلٍ أولاً ثمّ ثانيا

وقد كانَ جيدُ النهرِ من قبل عاطِلاً

فأمسى بها في ظلمة الليلِ حاليا

عليها لزهر الشمعِ زهر كواكبٍ

تخالُ بها ضمن الغديرِ عوالِيا

ورُبّ مُثارٍ بالجناحِ وآخرٍ

برجلٍ يحاكي أرنباً خاف بازيا