لاموا على صبوتي والشيب مبتسم

لاموا على صَبوتي والشَيبُ مُبتسمٌ

كالزَهر يُبدي ابتهاجاً في خمائِلهِ

فَقلتُ والوجدُ يطويني ويَنشُرني

أواخُر اليوم أحلى من أوائله

لم أترك الأُنس حيناً من أحاينه

فكيف أغفُل عنه في أصائله