يا ظبي سنجار أما ترثى لمن

يا ظَبيَ سِنجار أما ترثى لمن

قد صار من أجلك في كفِّ الأَجَل

قد كان مَشغولاً بدرس عِلمه

فَاليومَ لا علمٌ بقى ولا عَمَل