من لصب شفه جور النوى

مَن لِصبٍّ شَفَّه جورُ النَوى

كلَّما أَوجعَه التذكارُ أَنّا

وإذا هبَّت صَبا نَجدٍ صَبا

قَلبُه شَوقاً إلى نَجدٍ وحَنّا