ومزر بضوء الشمس لم تر وجهه

وَمزرٍ بضوءِ الشَمس لم تَرَ وَجهَهُ

ولا ماثَلتهُ في علوٍّ ولا نُبلِ

بلينا جَوىً إِن رامَ منّا تدلُّلاً

على الحُبِّ إِبلاءَ النُفوس ولا نُبلي