بنفسي وأهلي من إذا عرضوا له

بِنَفسي وَأَهلي مَن إِذا عَرَضوا لَهُ

بِبَعضِ الأَذى لَم يَدرِ كَيفَ يُجيبُ

وَلَم يَعتَذِر عُذرَ البَريءِ وَلَم يَزَل

لَهُ سَكتَةٌ حَتّى يُقالَ مُريبُ