متى أدع في قيس إبن عيلان خائفا

مَتى أَدعُ في قَيسِ إِبنِ عَيلانِ خائِفاً

إِلى فَزَعٍ تُركَب إِلَيَّ خُيولُها

بِمَلمومَةٍ كَالطَودِ شَهباءَ فَيلَقِ

رَداحٍ يُصِمُّ السّامِعينَ صَليلُها