نعم إنني مهد ثناء ومدحة

نَعَم إِنَّني مُهدٍ ثَناءً وَمِدحَةً

كَبُردِ اليَماني يُربِحُ البَيعَ تاجِرُه

فَذو العُشِّ وَالمَمدورِ أَصبَحَ قاويّاً

تَمَشّى بِهِ ظُلمانُهُ وَجَآذِرُه