بدا ورنت لواحظه دلالا

بدا ورنت لواحظه دَلاَلاَ

فما أَبهى الغزالةَ والغَزَالاَ

صقيلُ الخَدِّ أَبصرَ مَنْ راه

سواد العَينِ فيه فَخَالَ خَالاَ