على الجذع موف لا يزال كأنه

على الجِذْعِ مُوفٍ لا يزالُ كأَنَّه

سليبٌ دعا قوماً اليه فأَقبلوا

فقامَ يُماريهم وقد مدَّ باعَه

يقولُ لهم عَرضي أَم الطولُ أَطوَلُ