لما وقفنا للوداع وصارما

لمَّا وقفنا للوَداعِ وصارماً

كنَّا نظُنُّ من النَّوى تحقيقَا

نثروا على ورقِ الشقائقِ لؤلؤاً

ونثرتُ من وَرَقِ البهارِ عَقيقَا