من ساءه أن بات في أسر الهوى

من ساءَه أن بات في أسر الهَوى

قَلِقَ الجوانحِ داميَ الآماقِ

فلقد غدوتُ وقد سَبتني أعيُن ال

أتراك مَشدوداً أشدَّ وثاق

هامُهجتي فَلتَفعل الأَحداقُ ما

شاءَت بمَحمولٍ على الأَحداق