ألا حبذا نور البنفسج إذ بدا

أَلا حَبَّذا نَوْرُ الْبَنَفْسَجِ إِذْ بَدا

كآثارِ قَرْصٍ في جُسُومٍ نَواعِمِ

فَقُمْ سَقِّني كأْساً عَلَيْهِ كَأَنَّها

نُقوشاً وَلَوْناً مِنْ فُصُوصِ الْخَواتِمِ