فكرت ليلة وصلها في صدها

فَكَّرْتُ لَيْلَةٍ وَصْلِها في صَدِّها

فَجَرَتْ بَقايا أَدْمُعي كالْعَنْدَمِ

فَطَفِقْتُ أَمْسَحُ مُقْلَتي في نَحْرِها

إِذْ عادَةُ الكافُورِ امْساكُ الدَّمِ