قسما بما لا قيت من مضض الهوى

قَسَماً بما لا قَيْتُ مِنْ مَضَضِ الْهوى

إِني لأَسْرارِ الْهَوى لَكَتُومُ

أَمَّا المَحَبَّةُ في الْمَذَاقِ فإِنَّها

كالشَّهْدِ إِلاَّ أَنَّهُ مَسْمُومُ