أذوق الهوى مر المطاعم علقما

أَذوقُ الهَوى مُرَّ المَطاعِمِ عَلقَماً

وَأَذكُرُ مِن فيهِ اللَمى فَيَطيبُ

تَحِنُّ وَتَصبو كُلُّ عَينٍ لِحُسنِهِ

كَأَنَّ عُيونَ الناسِ فيهِ قُلوبُ

وَموسى وَلا كُفرانَ لِلَهِ قاتِلي

وَموسى لِقَلبي كَيفَ كانَ حَبيبُ