أهواه كالظبي في حسن وفي غيد

أَهواه كالظَّبي في حُسْنٍ وفي غَيَدٍ

لا بلْ هو اللَّيثُ في بأْس وفي جَلدِ

مذَّكرُ الدَّل شهمُ الحُسْنِ مُقْتدِرٌ

يسْطُو ويَعْطو فلا يُبقِي على أَحدِ

فلو تراه وكأْسُ الرّاح في فمه

رأَيت كيف تحلّ الشمسُ في الأَسد