لي صاحب أفديه من صاحب

لي صاحبٌ أَفْديه من صاحبٍ

حُلْوُ التأَنِّي حسَنُ الإِحتيال

لو شاءَ من رِقَّةِ أَلفاظِه

أَلَّف ما بين الهُدى والضَّلالْ

يكفيكَ منه أَنَّه رُبَّما

قادَ إِلى المهجورِ طَيفَ الخيال