أبا حسن ما هفوتي بغريبة

أَبا حَسَنٍ ما هَفوَتي بِغَريبَةٍ

إِلَيكَ وَلا غُفرانُها بِطَريفِ

فَإِن تَقبلِ العُذرَ الضَّعيفَ تَطَوُّلاً

فَإِنَّ رَجائي فيكَ غَيرُ ضَعيفِ