أما فؤادي فقد رقت جوانحه

أَمّا فُؤادي فَقَد رَقَّت جَوانِحُهُ

عَنِ الغَرامِ وَخانَتني عَزائِمُهُ

وَلَستُ أنكِرُ ما فيهِ لِبُعدِكُمُ

وَكَيفَ أنكِرُهُ وَاللَّه عالِمُهُ