تحاذر أن أسبك يا ابن سلمى

تُحاذِرُ أَن أَسُبَّكَ يا ابنَ سَلمى

كَأَنَّ أَباكَ في حَسَبٍ كَريمِ

وَبِالشَّهباءِ مِن حَزنِ ابنِ عَمروٍ

بُيوت ما رُفِعنَ عَلى لَئيمِ

إِذا ما شِئتَ هَبَّ إِلَيَّ مِنها

مُذرَّبَةُ الأَسِنَّةِ كَالنُّجومِ