لحا الله مغلوبا على نصل سيفه

لَحا اللَّهُ مَغلوباً عَلى نَصلِ سَيفِهِ

مُقيماً عَلى نَهي الزَّمانِ وَأَمرِهِ

أَناخَ بِدارِ الهونِ حَتّى كَأَنَّما

يَرى الرِّزقَ مَقصوراً عَلى مُستَقَرِّهِ