ومرنح الأعطاف في أجفانه

وَمُرَنَّحِ الأَعطافِ في أَجفانِهِ

سَقَمٌ يَزيدُ بِهِ سَقامَ المُدنَفِ

عَنَّفتَني في حُبِّهِ وَلَرُبَّما

أَبصَرتَهُ فَأَتَيتَ غَيرَ مُعَنَّفِ

وَأَمَرتَني بِجُحودِهِ وَبِذِكرِهِ

عَنوَنتُ ذِكرَ صَحيفَتي في المَوقِفِ

وَحَياتِهِ ما حازَ مِثلَ كَمالِهِ

أَحَدٌ وَلا تَجلِب عَليَّ بِيُوسُفِ