يا حبيبا وده للناس

يا حَبيباً وُدُّهُ لِلن

ناسِ تِمثالُ النِّفاقِ

أَنتَ بَدرُ التَمِّ لَكِن

لَكَ عَهدٌ في المَحاقِ

قَد بَلَوناكَ عَلى حا

لِ الثَّنائي وَالتَّلاقي

فَإِذا أَنَّكَ لا تَص

لُحُ إِلّا لِلفِراقِ