كددتني أن سألتك الورقا

كددتني أن سألتك الورقا

فكيف حالي إن قاسمتك الورقا

يا كاتباً برزت كتابته

فصار فيها مقدماً لبقا

أسلم في مكتب المروءة وال

ظرف وكسب العلا فما حذقا

حتى إذا أسلموه في مكتب ال

لؤم جرى كيف شاء وانطلقا