عجبت من حبشي لا حراك به

عَجبت مِن حَبشيٍّ لا حِراكَ بِهِ

لا يُدرك الثَأر إِلا وَهُوَ مَذبوح

طَوراً يَرى وَهُوَ بَينَ الشُرب مُضطَجع

رَخو اللصاق وَطَوراً وَهُوَ مَشبوح