كل العلوم تزين المرء بهجتها

كُل العُلوم تَزين المَرء بَهجَتِها

إِلا العروض فَقَد شانَت ذَوي الأَدب

بي الدَوائر دارَت مِن دَوائرها

ما لِأمرئ ارب في ذاك مَن أَرب

فَاِستعمل الذَوق في شعر تُؤلفه

وَزن بِهِ ما بَنوا في سالف الحقب