ها إنها الجوزاء في غربها

ها إِنَّها الجَوزاء في غَربِها

ناعِسَة أَنجُمُها تُسحَبُ

نِطاقُها وَاهٍ لِتغريبها

يَنسَلُ مِنها كَوكَبٌ كَوكَبُ

كَأَنَّما الشعري سِنان لَهُ

نَيط بِهِ ديباجه الغَيهَبُ

كَأَنَّما لَمعُ سُهيل سَنا

نارٍ عَلى رابِيَةٍ يَثقبُ