وإذا انتضى قلما ليخطب

وَإِذا اِنتَضى قَلَماً لِيَخطُب

خلتُ في يُمناه نَصلا

كَم رَدَّ عادية الخُطوب

وَكَم أَعَزّ وَكَم أَذّلا

يَجري فَيُؤمن خائِفاً

وَيَصب في الأَعداء نبلا