يا سيدا قد حكى تثبته

يا سَيِداً قَد حَكى تثبتُه

كيوان وَالبَأس مِنهُ بَهراما

وَالشَمس وَالبَدر وَجهه

وَحكاه المُشتَري قائِماً صواما

فَما يُساميه في العُلى أَحَد

وَهُوَ يُسامي النُجوم إِن ساما

لا زلت لي موئلا أردُّ بِهِ

عَني صُروف الزَمان إِن ضاما

أَلقاه في كُلِ حاجة عَرَضت

سَمحاً مُريع الجَناب منعاما