يا سيدي أيها الأمير أما

يا سَيدي أَيُّها الأَمير أَما

تَقضي لَنا حاجة رَجوناها

دابة الأَرض تَخرج مِن قب

لِ خُروج الَّتي طَلَبناها

بشرت نَفسي بِما سَمَعتُ بِهِ

وَعداً فَحَقق لَديَّ بُشراها

عِندي لَكَ الشُكر وَالثَناء وَإِن

أَغرَيت نَفسي بِطول شَكواها