الله كان ولا شيء معه

الله كان ولا شيء معه

وهو ما عليه الآن كان

سبحانه عز مولانا وجل

عن أن يكون له في الكون ثان

الله الله لا نشهد سواه

وكن به عن جميع الغيرفان

تبارك لله لا أحصي ثناء

نعم الولي النصير المستعان