يقول حذارا لا اغترارا فطالما

يقول حِذاراً لا اغتراراً فطالما

أناخَ قتيلٌ بي ومرَّ سَليبُ

ويُنشدنا إنَّا غريبان هَاهنا

وكلُّ غَريبٍ للغريب نسيبُ

فإنْ لم يَزْره صاحبٌ أو خَليلُه

فقد زاره نَسْرٌ هناك وذِيب

فها هو أمَّا منظرا فهو ضاحك

إليك وأما نَصْبةً فكَئِيب