ألا هل إلى ظل العقيق وأهله

ألا هل إلى ظِلّ العقيق وأهلِهِ

إلى قصر أوسِ فالحزيزِ مَعَادُ

وهل لي بأكنافِ المُصَلّى فَسفَحِه

الى السّور مَغدَىً ناعمٌ ومُرادُ

فلم تُنسني نهر الأبلّةِ نيّضةٌ

ولا عرصاتِ المربدينِ بَعَادُ

هنالكَ لا تبني الكواعب خيمةً

ولا تتهادى كَلثمٌ وسُعادُ

أجدّي لا ألقى النّوى مطمئنةً

ولا يزدهيني مضجعٌ ومِهَادُ