لا عذر لي أن كنت فيه مقصرا

لا عذر لي أَنْ كنتُ فيه مقصِّراً

سدَّت صفاتك أوجهَ الأعذار

فإذا نظمتُ من المناقب دُرَّها

شرفتني منها بنظم داري

فلذاك أنظمها قلائد لؤلؤ

لألاؤهْا قد شف بالأنوار