لي نفس موصولة بك ما عشت

لي نفس موصولة بك ما عشت

وكالنجم أنت مني بعدا

هل تعيد الأيام يك ليالي

ي وعيشاً قضيته كان رغدا

بين نور الربيع والنرجس الغض

وبحرٍ يورع جزراً ومدّا

ومدامٍ لم نقذها بمزاجٍ

ونديم يسبيك لعباً وجدا

ما حننا إلّا إليها ولا ها

ج سواها لنا ادكاراً ووجدا

إن تعد أغتفر لدهري ما فا

ت وإلا فقد ترى الحر جلدا