إن الزمان وما ترى بمفارقي

إِنَّ الزَّمانَ وَما تَرى بِمفارقي

صَرَفَ الغوايَة فانصرَفتُ كَريما

وَصَحوتُ إِلّا من لقاء محدِّث

حَسَنِ الحَديث يزيدني تَفهيما