علق نفيس من الدنيا فجعت به

عِلق نَفيس من الدُّنيا فُجعتُ بِهِ

أفضى إِلَيهِ الرَّدى في حَومَة القَدَرِ

أَأَنزَلتكَ المَنايا أَم نَزَلتَ بِها

وَكانَ بَيتُك بَين الشَّمسِ وَالقَمرِ

وَيحَ المَنايا أَما تَنفَكُّ أَسهُمُها

مُعَلَّقاتٍ بِصدرِ القوس وَالوترِ