لئن أصبحت طوع يديه

لَئِن أَصبَحتُ طَوع يَدَي

هِ أُرضيه وَيُسخِطني

وَأَقرب مِنهُ مجتَهدا

فَيُقصيني وَيُبعِدُني

وَأَهواهُ وَحَظّي مِن

هُ طولُ الهَمّ وَالحَزَنِ

فَذاكَ لِوَجهِه الحسن

وَلَيسَ لِفِعلِه الحسنِ